شئ ما أشحذ حضوره من أفقي
يتراءى لي جنح خفيف من ذهن السماء
جناح يشي بطير سيفر بعد قلبل من غياهب غابته
...
توقد شعلة اضافية تحت صلصال خيالي
أشكل الطير حيث أشاء...
أخبزه حسوناً...
عندليباً...
بلبلا غناء...
أصبغه كطير الحب أخضراً أزرقاً ذهبياً مشرقاً
تسكت الشموع المتقدة فجاة
يضم الطير الشركسي جناحه لجناحه
نعود كما كنا غرباء
...
أعود لمهباج في خيمتي أحرك الهال في راحه
انا ادور به وريح حملها الجنوب تزورني تدور بي
تحملني الضيفة لبلادها
أسافر في مجازي
لا يد ترتب لي الحقائب الا يدي
ربما يعيش الطير في النهر
قالت لي غربتي
او قد يكون استظل بصفصافة كسولة خدرته فنام
توقف الريح مجداف زورقها ...تحملق بي
تمر أسراب الطيور بنا...
...
أنا انثاه لي عشي ولي عرشي
انا انثاه حان دوري بالتخفي
لي متحفي...
قفص ملكيّ قفله بيدي
سأعود لخيمتي ترافقني بنت الجنوب
لا يد ان يمل ذاك الغرور دور التخفي
سيضم جناحه لجناحه
يأتيني يفتش عنـــــــي!
يتراءى لي جنح خفيف من ذهن السماء
جناح يشي بطير سيفر بعد قلبل من غياهب غابته
...
توقد شعلة اضافية تحت صلصال خيالي
أشكل الطير حيث أشاء...
أخبزه حسوناً...
عندليباً...
بلبلا غناء...
أصبغه كطير الحب أخضراً أزرقاً ذهبياً مشرقاً
تسكت الشموع المتقدة فجاة
يضم الطير الشركسي جناحه لجناحه
نعود كما كنا غرباء
...
أعود لمهباج في خيمتي أحرك الهال في راحه
انا ادور به وريح حملها الجنوب تزورني تدور بي
تحملني الضيفة لبلادها
أسافر في مجازي
لا يد ترتب لي الحقائب الا يدي
ربما يعيش الطير في النهر
قالت لي غربتي
او قد يكون استظل بصفصافة كسولة خدرته فنام
توقف الريح مجداف زورقها ...تحملق بي
تمر أسراب الطيور بنا...
...
أنا انثاه لي عشي ولي عرشي
انا انثاه حان دوري بالتخفي
لي متحفي...
قفص ملكيّ قفله بيدي
سأعود لخيمتي ترافقني بنت الجنوب
لا يد ان يمل ذاك الغرور دور التخفي
سيضم جناحه لجناحه
يأتيني يفتش عنـــــــي!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق