الخميس، 2 مايو 2013

لكل سطر حكاية




 v    يكفيني منك السراب اعتاش به يا سيد الغياب !

v  من ضلعك...واختبئ تحت ضلعك كي ترى قلبي لا عيوني

v  أخبرني انك بخير لامزق هاجس الخوف بداخلي وارحل...!

v  عذراً شتائي... عشقت مطرك لأجله ♥ ♥

v  يا هذه الأوقات صيري طيفا عابر..صيري غيمة في سماء نيسان ستموت بعد قليل...صيري سرابا لتصحو فراشاتي!

v  أريد قلبك خاليا حتى من مثقال ذرة نساء!

v  متى سيموت دمعي..

v  أنا والليل رفيقا حنين!

v  احتاج يقينا كشقاوة أحلامي...هل لي به!

v  أحبه مجنونا...غيورا...كالنار ان اشتعلت في الهشيم!!!

v  أغار من قلوب فرحة...أحتاج سعاده بحجم السماء تخمد غيره روحي...أغار!

v  كأن المطر بصمته ينساب في قلبي كشئ ما اعرفه...!

v  من بينِ تلكَ العيون ... اختاركَ القلبُ خلّاً!

v  في حياتي انسان ... اذاقني الحياة بطعم اخر ...لون لي الكون بالوان قوس قزح ...جعل ما بين الضلوع يتراقص على اعذب الالحان ...في حياتي انسان واي انسان هو انا هو كلي بكلي اعشقه لحد اللامبالاة ربي احفظه لايامي ولي!

v  لم يتبقى بحوزتي سوى كتلة أعصاب أظنني سأفقدها واخر خيوط صبري...!

v  لأن قلبي لن يقتل سواي اعلنوا برائتكم منه ومني ودعوني أصارعه وحدي بهدوء...!

v  لم اتكئ ذات ثانية على كتف صدفة... احضر صبغة جديدة تليق بضادي غير تلك الرمادية...فحتى الحرف له عيد ومخدة يخفي تحتها حلته الجديدة ليبتهج ويسر بعض أرواح...!

v  اكتب له
أتغنى به
نحلم سويا
كثر يسألوني عنه...
أتصدقون ان قلت لا أعرفه حبيب الروح ذاك...
أتصدقون ان قلت أشتاق ملامحه!

 v    عندما تبكي السماء...تتملكني الرغبة بأن أبكيك 
 أهي الغيرة من ام القلوب...أم فرصة لمواراة ادمعي بحجابها !

v  ثمانية وعشرون حرفا...ليت الابجدية تتسع أكثر ليتها تتضاعف لتحمل قلبي!

v  لو بيدي أن أفرغ العالم من كل العيون ونمتلك الارض والسما لفعلت لاجلك...وانت ماذا تفعل سوى كسر اللهفة يا سيد الاشتعالات...!

v  وشتاء يخلو منك لا اريده...!

v  كل الغيوم كلها ان اثقلت بالشئ أمطرته...!
 الا ليت عيني تستحيل غيمة وتمطرك...!

v  اااااه يا سيدي كيف حال قلبك وهذا المطر...أيشعر بالبرد!

 v أأكون سيئة وحادة الطباع عندما ابث حزني في صدرك غير مكترثة بوقع كلماتي السامة او حتى استعدادك المسبق لتلقيها سيدي...لست كذلك اقسم...لكن ان لم تكن انت ملاذي فمن يكن!
v  لا احد هنا لمراقبتي وانا التقط احد معاطف والدي والتحف به...معطف رجولي وفتاة بحجمها الضئيل مثلي لا أكترث مقابل 
هذا الدفء بشئ ♥


v  وهل مثلي من يعشق وجعه...!
وهل مثلي من يناغي قاتليه...!


v  يا حبيب خيالي يا جار القمر استدر قليلا اشتقت ملامحك...!

 v  هلّا فككت وثاقي ورحلت...طيفك استباح اخر شعيرات قلبي...هبني ما تبقى من بعض بعضي وجر طيفك للافق...!

 v  وكيف يا فراشتي نعاتب من صفعنا بالغياب...أنقول لميت: هل تشعر بالعطش!

v  كقطر الندى فوق جبين الجوري يمر بي طيفك يا وجع العمر...!

v  أنثى...ليل، وروح تحتطب الحنين وتشتعل!

v  عطر...أغنية...تاريخ...يوم...مكان...همسات!
جنون ذكرى لم تفلت من يدي بعد...!

v  فارغة هي روحي...لا سر ولا حتى ألم!

 v  رائع هذا الحلم بعيون مفتوحة...

v  أي علم ذاك الذي اختصر الكون ولم يولد من رحمه بعد عود كبريت يحرق أوجاعنا..!

v  ودعت السماء على مهل وبرقة قبلت خصلات شعري...!

  v  كالسحر عشقه يسري في جسدي...ماذا عسايَ اقول في ذاك الساحر وسحره!!! ♥

v  أعتَرف....أنتَ دائي ودوائي♥

v  أغلقت باب غرفتي ثم أقفلته بالمفتاح مرتين وتأكدت أنه لا يفتح . . . . 
هكذا حال قلبي بعدك ايها القريب البعيد ...ربي ليس سواك من أأتمنه على القلب وما يحتويه...

v  أَضرب من الجنون...أن أضبط ساعتي على نبضك سيدي؟؟؟!!!

  v  اتعلم يا عيون القلب... انك الوحيد الذي بذكراه ترتسم الابتسامة فوق المحيا...احبك...♥

 v  بي من الشوق ما يدفعني ان اعانق السماء واحط على كتفك لاطبع قبلتي فوق جبينك وارحل...أيها الغريـــــــــــــب !

 v  لن ارفع المنديل
سادعو الله مليّا
وأنتظر...!


v  أعذريني أمي
اخبؤ عيناي عنك كي لا يحرق دمعي مهجتك
متعبة غاليتي
لا حضن سواك يحملني...!


v  لماذا في كل الاوقات معه...
في فرحي في حزني في المي في قمة اشتياقي له...في كل الاوقات كل الاوقات معه لا تفارقني دمعتي ...لماذا؟!


v  غياب...صمت قاتل...وجملة من المشاعر تحوي الف علامة تعجب واستفهام
اكره هذه الحالة التي تخمد نار شوقي اليه...حالة مغناطيسية افرغت من اقطابها...!

v  اشتقتك بقدر ما بث الخالق في فؤادي من نبض ...!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق